زوجة مصطفى الآغا
زوجة مصطفى الآغا

أنتشر على مواقع التواصل الأجتماعي مقطع فيديو للإعلامي السوري مصطفى الآغا مقدم البرنامج الشهير “صدى الملاعب”، وبجانبه زوجته الإعلامية مي الخطيب.

وظهر الثنائي في الفيديو المتداول الذي شاركه الاعلامي الآغا عبر حسابه الشخصي في تطبيق “سناب شات”، حيث طلبت منه زوجته أن لا يقوم بالتصوير بفلتر قائلة: “شلت الفلتر ما بدي صور بفلتر، ليجيبها زوجها طلع شكلنا بيرعب”.

وفسرت ذلك معلقة: “معلش يطلع شكلنا هون بيرعب أحسن ما بنرعبوا وقت يشوفونا بالحقيقة”.

بدوره قال مصطفى الآغا في نفس الفيديو: “كنا عم نتخانق لانها بتسوق بسرعة”.

وتحدثت مي الخطيب لموضوع آخر تطرقت فيه عن مخاطر المعقم: “بدي احكي شي عن البخاخ المعقم انه نحنا ما رح نموت من الكورونا رح نموت من كتر التعقيم هلا رشينا وطلع نصه ع الصحن المعقم كتير شي خطير”.

وفور نشره للفيديو تداوله الرواد بشكل كبير وجاء في التعليقات: “أول مرة اشوف واحدة ما تحب تتصور بفيلتر خاصة انه زوجها مشهور وعنده معجبات حلوة الثقة بالنفس”.

وقالت متابعة: “يا زينها حبيت كلامها وشكلها وفعلا الفلاتر صارت تغير شكل المشاهير لدرجة لما نشوفهم بالحقيقة ما نعرفهم”.

وقالت أخرى: “شخصيتها جميلة وثقتها أجمل وياريت فعلا المشاهير يعززون للمتابعين مثل هذي المفاهيم ويبدون من عندهم يخففون عمليات تجميل وفلاتر لأن الناس تقلدهم”.

كثيرا ما يشارك الآغا مقاطع فيديو مع زوجته عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث شارك الآونة الأخيرة مقطع فيديو طريفا وعفويا جمعه بزوجته لحظة مغادرته بيتهما متجهًا إلى عمله.

اقرأ المزيد:

السعودية مودل روز ستسافر إلى الفضاء.. وهذا أسمها الحقيقي

منى فاروق توجه رسالة جديدة بعد أزمة نفسية سيئة تعرضت لها

من الواضح أن مصطفى الآغا أراد توثيق لحظة غيرة زوجته مي عليه حتى إنها لا تريد مغادرته منزلهما وترغب الذهاب معه إلى العمل حسب ما أوضح في تصريحه عبر فيديو، وكانت زوجته ممسكة بيده وترغب في مرافقته.

وأظهر المقطع قول مصطفى الآغا: “اليوم كنت رايح على الشغل وبعمل التحية المسائية قام إجت المدام وقالت رايحة معك”، لترد عليه زوجته مي الخطيب قائلة: “ليش لأ بروح معك”، فواصل “الآغا” قائلًا: “تيجي محلي شو رأيك تيجي محلي..”، فعلقت قائلًة: “لأ لأ.. ما بدي تقديم بس بدي ضل معك”.

وواصل مقدم البرامج الشهير قائلًا: “يا ألف أهلا وسهلًا”، فقالت زوجته: “هذي تقفيلات الخميس.. هلا بالخميس.. بدي أطبعلك الأحمر”، ومنحته على خده “قُبلة”، ثم ظلت تمسح ما طُبع من “روج” مكان “القبلة”.