بحث الكثيرون عن كتاب التاريخ المحظور الذي يروي في ثناياه حضارات دمرت تماما وانتهت بكارثة كونية، ومن بينها الحضارة التي انتهت بالفيضان العظيم الذي بلغ طول الموجة ستة آلاف قدم، ثم تغيرت الأرض مع أولئك الذين نجوا من الطوفان من سفينة نوح.

كتاب التاريخ المحظور

يبدأ الفصل الأول من الكتاب بقصة الطوفان العظيم الذي ورد ذكره في العديد من الكتب والمراجع القديمة التي ذكرت سفينة نوح والتي أنقذت البشرية من الغرق المحتوم وكيف استطاعت بناء حضارات جديدة في جبال الهيمالايا.

حيث يؤكد المؤلف أن نظرية التطور أي التقدم التدريجي للإنسان لا يمكن أن تصمد أمام حقائق الاكتشافات الأثرية التي تم جمعها يتكون الكتاب من 258 صفحة ونشره في عام 2005 جيه دوغلاس كينيون.

يمكن للمشتركين لدينا تنزيل وقراءة كتاب التاريخ المحظور كامل والتعرف على التكنولوجيا القديمة للحضارة الإنسانية التي ظهرت في التاريخ حتى الآن، وتقنيات ما قبل التاريخ والتدخل خارج كوكب الأرض، وأصول الحضارة هنا.

تحكي جميع فصول الكتاب عن حقيقة أن البشرية خلال هذه الفترة تتجه نحو نهاية كارثية حتمية وبحث ما يذكره العديد من المتنبئين عن التاريخ المسجل، نجد أن المؤلف في الفصل الثاني من الكتاب يقدم مجموعة من الأدلة والثوابت.

مما يؤكد أن الحضارات السابقة كانت أكثر تقدمًا وأكثر استخدامًا على نطاق واسع في التكنولوجيا والعلوم في العصر الحالي وهو يثبت بوضوح وجود عدة مستعمرات بشرية على سطح المريخ والقمر ويؤكد أيضًا أن أسرار الطيران كانت معروفة قبل القرن العشرين وأن هناك حضارات مشهورة بالتقدم الطبي وجراحة القلب المفتوح.

إذا كنت تبحث عن ما كان على الأرض قبل خلق الإنسان فإن كتاب التاريخ المحظور سوف يجيب على جميع أسئلتك ويثبت لك بالأدلة والأدلة كيف كانت الحضارات السابقة موجودة منذ أن خلق الله الإنسان وسكن الأرض.

للتحميل اضغط هنا