الراقصة فيفي عبده
فيفي عبده ترقص على أغنية سعودية

عادت الراقصة فيفي عبده التي تعرف بإثارة الجدل، بعد أيام قليلة من حديثها عن الموت والمقابر، لمواصلة رقصها عبر حساباتها على السوشيال ميديا.

نجوم لامعة وليجن ضيق!

ونشرت الراقصة المصرية عبده فيديو عبر حسابها الشخصي في تطبيق الصور والفيديوهات انستجرام، وهي ترقص وتتمايل في منزلها على أنغام أغنية “رضيناك”، للنجم السعودي طلال سلامة.

وظهر فيفي عبده في المقطع المتداول وهي ترتدي فستاناً أسود مكشوفاً من منطقة الأسفل، وتحته “ليجن” ضيق فصَّل شكل ساقيها بوضوح.

وتميز الفستان بإحتوائه على قطع لامعة على أشكال نجوم، وكانت عبده حافية القدمين أثناء الرقص.

سخرية وهجوم من فيفي

على إثر ذلك تعرضت فيفي عبده لموجة من السخرية والهجوم بسبب بروز بطنها، وتحدثها قبل أيام فقط عن الموت.

ومما جاء في التعليقات: “ياكرشووو يا فيفي”.

وكتب آخر: “اتقي الله في نفسك وعودي لربك ستسألين في القبر بيت الدود عن عمرك فيما افنيتيه سترد ين تقولي قضيته في نشر ماذا؟”.

ووجهت متابعة سؤالاً للراقصة المصرية وكتبت: “فيفي ما بدك اتوبي لربك !؟”.

فيما انتقدت أخرى عدم دفاع فيفي عن الرسول، وكتبت: “ده بدل ماتنزلى بوست ولا تتكلمى عن ازاى يتم الإسائه للرسول عليه افضل الصلاة والسلام منزلة فيديو ترقصي وتهزي فيه. ياشيخه اتقى الله وقومى دافعى عن رسولنا الى هيكون شفيع لينا يوم القيامه”.

أسرار النجوم

وفي وقت سابق تحدثت فيفي عبده عن الموت والمدفن الخاص بها ووصيتها لحارس القبور.

وقالت أثناء استضافتها في برنامج بعنوان “أسرار النجوم”، تقديم الإعلامية إنجي علي، من خلال إذاعة نجوم إف إم، إنها فكرت في الذهاب إلى المقبرة الخاصة بها، والجلوس فيها بعض الوقت.

وأشارت عبده أن هذه الفكرة جاءتها حتى تعتاد على ذلك قبل الوفاة، مؤكدة أنها تتوجه أحيانا إلى المقابر وتتحدث مع التربي.

وصية الراقصة فيفي عبده

وكشف فيفي عبده مجموعة من الوصايا قالتها لحارس المقبرة عند موتها.

وقالت: “أوصيت التربي دلوقتي وبقوله انت هتعيش معايا باقي عمري، ووصيته يروق عليا ويرش النبات بالمياه كل فترة”.

وأشارت فيفي إلى أنها طلبت من التربي وضع الماء في أكواب من بلاستيك، موضحة: “عشان المياه متنزلش عليا تحت”.

وأضافت: “رأيت حب الناس لما مرضت وأغلقت تليفوني وابتعدت عن السوشيال ميديا، وطلع عليا شائعة إني توفيت ولكن حبيت نفسي لما شوفت الناس بتترحم عليا رغم صعوبة الشائعات”.

اختيار المحررين: