كيف تحمي طفلك من الإصابة بـ نزلات البرد

شجع بويد النظافة الجيدة بواسطة ملصقات أو مكافآت قائلاً “لا تشدد على السلوك السيئ، بدلاً من ذلك ، قل ،” واو ، لقد لاحظت أنك لم تضع يديك في فمك طوال الرحلة إلى المدرسة. ”

احتفظ بمطهر اليدين في متناول اليد ولكن راقب الأطفال الصغار عند استخدامه.

اضاف بويد: “يمكن إعطاء الأطفال الأكبر سنًا ، مثل الأطفال في سن المدرسة ، زجاجات صغيرة من معقم اليدين لحملها معهم في حقائب الظهر”.

الطريقة الثانية لإبعاد الجراثيم هي لقاح الأنفلونزا حيث يمكن تطعيم الأطفال من سن 6 أشهر فما فوق. بشكل عام ، يمكن للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنتين وما فوق البدء باستخدام بخاخ الأنف إلا إذا كان لديهم ربو أو انسداد شديد في الأنف.

تابع بويد: “يشبه الأمر استخدام حزام الأمان في السيارة” ، الذي رأى حتى الأطفال الأصحاء يهبطون في العناية المركزة بأعراض الإنفلونزا الشديدة، “في معظم الأوقات ، ستكون على ما يرام بدون حزام الأمان، ترتديه لتلك المرة عندما يكون هناك حادث سيئ ويمكن أن ينقذ حياتك، في معظم الفصول ، سيكون طفلك على ما يرام بدون لقاح الأنفلونزا ، ولكن لماذا تخاطر بإصابتها بسلالة سيئة من الأنفلونزا كان بإمكانك منعها؟ ”

واستطرد: “لقد اعتدنا على الابتعاد عن إعطاء لقاح الإنفلونزا لأي شخص يعاني من رد فعل تجاه البيض”، “لكن العديد من الأطفال يتغلبون على حساسية البيض، إذا كان بإمكان طفلك تناول البيض المخفوق دون رد فعل ، فيمكنه الحصول على التطعيم بشكل طبيعي، حتى لو أصيبوا بطفح جلدي خفيف ، سنستمر في إعطاء اللقاح ونراقبهم بعناية.”

• نصائح هامة للوقاية والتخفيف من نزلات البرد والإنفلونزا
• نزلات البَرد تقي من فيروس كورونا المستجد؟